هل ترغب في أن تتمكن من قراءة القرآن؟ هل يمكنك فك الحروف وفهم الكلمات؟ أو هل تفهم ما يحاول عملاؤك شرحه لك في الخدمات العامة أو في الملاجئ؟ هل تريد أن تكون قادرًا على الترحيب بجيرانك بلغتهم الأم؟ أم أنك مهتم باللغة والثقافة التي تحملها؟ كل شيء ممكن! يمكنني الاستجابة لاحتياجاتك ورغباتك تمامًا كما أبني على المستوى الذي لديك بالفعل. لدي عدة سنوات من الخبرة في التدريس وتعليم الكبار والتعليم الخاص. تعلمت اللغة العربية (اللهجة الحديثة واللهجة المصرية) في جامعة غنت ببروكسل ولفترة طويلة في القاهرة. أعمل حاليا بدوام كامل باللغة العربية وأنا مترجم فوري. أستمتع دائمًا بالعمل بشكل مكثف على قواعد اللغة وكذلك النطق وفن التحدث بلهجات مختلفة. لأي سبب من الأسباب وعلى أي مستوى أساسي تريد أن تأخذ الدروس، أنا على استعداد لأوضح لك طريقة عبر المحيط الواسع لهذه اللغة الغنية.